تصدرت هاشتاغ أنقذوا مريم سمير، مواقع التواصل الإجتماعي خلال ساعات الماضية بعد نشر الكنيسة، في مصر فيديو يظهر فيها مريم مرعوبة وخائفة وصامدة وهيا تجبر كرهاً على إعتناق النصرانية سرعان ما لاقت تفاعلا كبيرا في مصر وفي العالم الإسلامي في اجمع وتهموا المسلمين السلطات المصرية المتعاونه، مع الكنيسة ضد المسلمين الجدد،
ناشطون على وسائل تواصل اجتماعي عبروا عن غضبهم، وطالبوا تدخل الأزهر والحكومة بإنقاذ الأخت مريم سمير، ولم يصرح على الأزهر ولا الحكومة حتى هذه الساعة اي تصريح حول هذه الحادثه الشنيعه
وفي هذه الفيديو يظهر إبتسامة الأخت مريم سمير وفرحتة الشديد باعتناق الإسلام،
وفي فيديو الثاني يظهر خوفيها وهلعه.
قالوا: كانت مخطوفة ثم تحررت!
هل يصدق أحد أنها كانت مخطوفة وعادت؟!
من اختطفها ولماذا لم تفضح ملابسات اختطافها؟!
لماذا أثناء اختطافها كانت سعيدة بينما بعد تحريرها أصبحت بائسة!#أنقذوا_مريم_سمير من الكنيسة المتطرفة pic.twitter.com/88KUToUDOB— شؤون إسلامية (@Shuounislamiya) August 14, 2023
ويذكر أيضاً أن الكنائس النصرانية أرتكبت جرائم كثيره وتاريخها مليئه في الجرائم وهذه في عقيدتهم بل يصرح بعض المذاهب النصرانية قتل المذاهب. الأخرى من النصرانية، وهذا حدث كثير في التاريخ فالنصارى لا يعرفون الرحمة. ودينهم مليئه في الإجرام وها اليوم يجبرون الناس على إعتناق النصرانية كرهاً وأمام الناس. أجمعين وكأننا في محاكم التفتيش في الأندلس أو في المانيا النازية أو في أمريكا عندما قتلوا هنود الحمر
هذه رسالة واضحة لغير المسلمين فكروا جيدا، وانظروا بعقلانية وشاهدوا هذه الدين الرحمه لدى المسلمين فلم يجبر أحداً على إعتناق الإسلام منذ نشأتها وهذا أكبر دليل على رحمه الإسلام
كم هي الفرق كبيره بين الإسلام وبين الديانات الأخرى المليئه في الإجرام والقتل والكراهية وفي انتهاك حرمات الله
نحن في موقعنا ار ام ١ نيوز نطالب السلطات المصرية، والازهر الشريف التدخل العاجل في بيان رسمي. عن الحادثة ونطالب ان تصرح مريم سمير عن الحقيقة الكاملة دون أي خوف أو هلع من القساوسة
فريق: أر ام ١ نيوز