نحو النجاح، حيث استمر في تحقيق إنجازات لا مثيل لها في ميادين الحياة المختلفة. يبرز هنا الشباب السوريون الذين استطاعوا أن يصلوا إلى أوروبا، حيث اكتسب الدول العربية سجلاً من كفاءاتهم واستخراجهم ما يملكونه من إبداع. في هذا السياق، تألق الشاب السوري في العام الوسطي وأثار اهتمام العالم بالابتكار الفريد الذي لم يحقق العلماء حول العالم لتحقيق النجاح لفترة طويلة. وفقا لتقارير وسائل الإعلام العربية يُدعى الشاب السوري “وائل المصري الطويل”، وأصبح من أهم المخترعين لما ابتكره من اختراعات جديدة منذ زمن. وفي هذا الإطار الإبداعي، استطاع “وائل المصري” تطوير تقنية جديدة مذهلة قد تكون مفتاحًا لحياة العديد من الأشخاص في الكوارث والطوارئ. وكشفت التوقيع أنه يتعاون مع سبعة عشر شابًا، للاستثمار في الابتكارات التطوعية ويمكن تقليلها من حالات الطوارئ في حالات الطوارئ. تم التأمين على هذا التسجيل كان تحدياً صعباً للغاية للخبراء والعلماء منذ آلاف السنين، حيث تم حل حلاً لطائرات دون جدوى. وبخصوص اختراعه الجديد، اقترح “وائل المصري” أنه حاول التفكير بطريقة مختلفة للتوصل إلى هذا الفشل، ولم يتمكن من اختراع الملاجئ إلا بعد الجهد والجهد. وأوضح “المصري” أن الملاجئ تعتبر آمنة للغاية في حالات الطوارئ، حيث تحتوي على حالات كمية كافية من الطعام والشراب، بالإضافة إلى توفير الكهرباء ومستلزمات أخرى يحتاجها أي شخص يجد نفسه بنفسه في مكان ما. الطفل إلى أن هذا ساهم في توقع أن يستمر في حياة الناس لفترة طويلة لفتره طويلة ريثما فاخرة للرعاية الصحية تصل إلى المكان وأوضح “المصري” أن الملاجئ تعتبر آمنة للغاية في حالات الطوارئ، حيث تحتوي على حالات كمية كافية من الطعام والشراب، بالإضافة إلى توفير الكهرباء ومستلزمات أخرى يحتاجها أي شخص يجد نفسه بنفسه في مكان ما. الطفل إلى أن هذا ساهم في توقع أن يستمر في حياة الناس لفترة طويلة لفتره طويلة ريثما فاخرة للرعاية الصحية تصل إلى المكان وأوضح “المصري” أن الملاجئ تعتبر آمنة للغاية في حالات الطوارئ، حيث تحتوي على حالات كمية كافية من الطعام والشراب، بالإضافة إلى توفير الكهرباء ومستلزمات أخرى يحتاجها أي شخص يجد نفسه بنفسه في مكان ما. الطفل إلى أن هذا ساهم في توقع أن يستمر في حياة الناس لفترة طويلة لفتره طويلة ريثما فاخرة للرعاية الصحية تصل إلى المكان.